وصل عبر البريد من ملك عبدالعزيز:
يرغب الكثير منا بحفظ القرآن الكريم
و لكنه قد لا يجد محفظ متقن يعينه على الحفظ الصحيح و البعض يصعب عليه الالتحاق بحلق القرآن بسبب ارتباطاته و عدم مناسبة الوقت أو بعد المكان .

لذلك هذه دعو لكل متقن للقرآن الكريم أن يفتح باب معاونة الغير في حفظ القرآن عن طريق التسميع عبر المسنجر صوتياً ، و يتم التنسيق و التعاون بينهما ،فالعالم و المتعلم كل في بيته فلا مشقة و لا عناء هذا يعلم و هذا يتعلم، مهما بعد المكان أو تنقل الإنسان