تحديث (24 يوليو 2007): مقهى أوتاكوشي بالخبر- الذي نبهني إليه الزائر ماهر أبو علي و من ثم تعرفت عليه في تدوينة لإبراهيم– يبدو أن فيه شبه بهذا المشروع 🙂 أعجبتني فكرته و لذلك أدعوكم لزيارته، على الأقل زوروا موقعه الالكتروني إن كنتم بعيدين عن مدينة الخبر 🙂
طيب… هذا من أحلى المشاريع التي أتمنى فعلا أن أراها في كل مدينة عندنا!
لا أعتقد أنني سأستطيع أن أوصف لكم فكرتي بالتفصيل لكن سأحاول وضع بعض الصور لتقريب تخيلاتي لكم!
المشروع هو عبارة عن مقهى (كافيه شوب) مع مكتبة في نفس الوقت..
هو متنفس للشباب و الشابات بدلا من مقاهي الشيش و المعسلات!
ينقسم المقهى – مكتبة إلى :
المقهى : قسم للرجال و آخر للعوائل
و فيه طاولات للجلوس كأي مقهى
بالاضافة إلى مكتبات بها كتب متنوعة يمكن الاطلاع عليها في نفس المنطقة
و ركن لأحدث الكتب و لـ (أخترنا لك) من الكتب
ايضا جزء منعزل قليلا يمكن فيه استضافة بعض الضيوف من مثقفين البلد و عمل لقاءات معهم
و بالنسبة لقسم العوائل يخصص هذه الجزء شبه المنعزل ليكون للنساء فقط
فقط تخيلوا بدل طاولات القراءة طاولات للقهوة، و أرضية خشبية
غرفة القراءة الرئيسية: غرفة في قسم الرجال و أخرى عند العوائل للنساء فقط
عبارة عن مكتبة كاملة
منطقة هادئة و فخمة (و باردة!)
لا تسمع فيها غير تقلبات أوراق الكتب
الغرفة كبيرة و واسعة و الجدران عالية
يوجد حاسب آلي مجهز للبحث عن الكتب
الكتب يمكن طلبها من موظف المكتبة في حالة وجودها في القسم الآخر
الغرفة بها نافذة كبيرة تطل على على الجزء شبه المنعزل من المقهى
المنطقة الوسطى بين قسمي الرجال و العوائل عبارة عن
منطقة مفتوحة لبيع الكتب (شبيهة بمكتبة جرير)
بالاضافة إلى حاسبات لتصفح الانترنت
و بعض الكراسي للجلوس و التصفح
في المنطقة الوسطى درج للأعلى بديكور يوحي لك أنك تصعد على كتب، و حوالينك رفوف كلها كتب!!
– شي يغم القلب و لا؟ – :p
الدور الثاني: منطقة كبيرة في الوسط لجلسات القراءة
بالاضافة إلى كتب للبيع
يمكن لمكتبة مثل جرير أو العبيكان استلام الدور الثاني و عرض كتبها و بيعها فيه.
و ايضا بعض الجلسات في أطراف الدور الثاني تسمح بخصوصية النساء
المكان كله مغطى بشبكة انترنت لاسلكية، يمكن دفع رسوم الانترنت بالبطاقات الإئتمانية أو برقم بطاقة مدفوع
يوجد منافذ كهربائية لشحن الحاسبات المحمولة
طبعا المنطقة خالية من التدخين و ازعاج الجوالات
و الإضاءة مناسبة للقراءة.
في كل شهر يستضيف المقهى شخصيات محبوبة و مثقفة للحديث، شاشات ضخمة وسماعات منتشرة في المحل تنقل اللقاء للعوائل و الدور الثاني، و غرف القراءة تحول إلى منطقة لمشاهدة اللقاء في ذلك الوقت.
و يكون للمقهى – مكتبة موقع على الانترنت مصمم بعناية
يعرض فيه الكتب الموجودة في ركن اخترنا لكم و أحدث الكتب، و مواعيد اللقاءات
مع إمكانية استعراض و البحث عن الكتب الموجودة
نتيجة البحث تظهر لك – بالاضافة للـ
Call Number-
خريطة للمكتبة مع مكان وجود الكتاب بالضبط
من الأمور الاضافية التي أتمنى أن أراها في كل مشروع هي :
مواقف تحت الآرض!
لانه فعلا مواقف الأرض لم تعد تكفينا!!!
أيضا أتمنى، و أنا أعرف أنني قد أجلد على مجرد تفكيري بهذا الشئ أو قد يحجب موقعي،
أن أقوم بتوظيف نساء في جزء المقهى للعوائل و غرفة قراءة النساء
طيب طيب بس راح أوظف زوج و زوجته عشان يكونوا محارم لبعض 🙂
لا أعرف مدى تشابه هذا المشروع بمقهى أندلسية في جدة الذي يديره الرائع أحمد الشقيري صاحب برنامج خواطر … لكن فعلا يبدو أن أندلسية مكان ممتاز جدا
تحديث: مقال جميل بجريدة الشرق الأوسط بعنوان قراء عابرون في أشهر مكتبات أميركا.. وأرباحها 4 مليارات دولار، والذي وصلت إليه عبر مدونة نحو غد .. مشرق
ماي 3, 2007 at 10:57 م
رائع
لو تم المشروع أرجو أن يلحق به فندق
لمن يريد قضاء إجازة نهاية أسبوع في هذا الفردوس الرائع
🙂
ماي 3, 2007 at 11:29 م
أهلا بك The Doctor
شكرا لكي على مرورك بمدونتي المتواضعة و على تعليقك…
انتظري قليلا…
أحد مشاريعي – لتسرقوها – هو عبارة عن عمارة عصرية
و تحت العمارة ستكون نسخة مصغرة من الكافيه شوب – مكتبة..
احجزلك شقة؟
🙂
تحياتي لك،،
ماي 4, 2007 at 10:36 م
بالفعل فكرة جميلة .. : )
ماي 4, 2007 at 10:38 م
أهلا أبو العز..
شاكر لك مرورك و تعليقك أخي الكريم..
اسرقها لو سمحت!
تحياتي،،
ماي 5, 2007 at 8:20 ص
فكرة إبداعية جديدة رائعة منك أخي الفاضل ..
القراءة عندنا تقبع في آخر الترتيب للأسف ..
لك أن تتخيل أخي كم من الوقت المهدر عند
الحلاقين
الورشات
مغاسل السيارات
صالونات التجميل النسائية
مقاهي الإنترنت
وغيرها .. كيف لو وضع فيها كلها مكتبة متخصصة ولو صغيرة
تحوي كتب وروايات وموسوعات ومجلات علمية
للأسف عند الحلاقين .. يوجد إما مجلات خليعة
أو مجلات إسلامية !! .. لا يوجد وسط
لك تقديري واحترامي
ماي 5, 2007 at 4:12 م
ماشاءالله على افكارك ,, خطييييييييرة من جد ,, من وصفك للمكتبة حسيت فيها تقارب كبير بين مكتبة جامعه البترول>>>>>>>>>احسن مكتبة دخلتها ,, مااصدق يجي يوم الخميس عشان اروح لها ,,
اللــــــه لو يتطبق مشروعك ,, وفي كل مدينة ,, اهم شي مكان مخصص للنساء فقط عشان ناخذ راحتنا ,, من جد مشروع خطير جدا ,,
اسمح لي بنشر افكارك اللي تعجبني في مدونتي ,, مدونتك فكرتها مميزة و رائعه وتستحق النشر عل وعسى نسمع يوم من الايام بتحقيق احد هذه المشاريع
لاهنت
ماي 5, 2007 at 5:33 م
[…] May 5th, 2007 by مشروع في السعودية في تدوينتي الأخيرة: نعم للقراءة – كوفي شوب و مكتبة […]
ماي 5, 2007 at 5:46 م
أهلا م.محمد
تعليقك أفردت له تدوينة كاملة
🙂
كما ذكرت لك سابقا..
هذه الأفكار لسيت جديدة
هي مطبقة في الشرق و الغرب.. لكن ليس عندنا
رغم أنني أجزم أن أندلسية مطبق فيه جزء من هذه الفكرة
فعلا بعد كتابة هذا المشروع
كنت أفكر في صالة انتظار المرضى
و كيف هي كئيبة
و يهدر فيها الوقت بالساعات
و كيف انه يمكننا وضع مكتبات صغيرة بها كتب متنوعة
و حتى يمكننا وضع حاسب آلي متصل بالانترنت – إن أمكن
و به كتب الكترونية
بعضنا لديه كمبيوترات قديمة
تصلح لتصفح الانترنت أو الكتب الالكترونية
ويمكننا التبرع بها للمستشفيات
-بدل ماهي مرمية على جنب و محد يستعملها –
نستطيع استغلال اوقات الانتظار بأفكار بسيطة
حتى لو بلعبة تجميع الصور
أو أي لعبة تحرك أذهاننا التي تتبلد مع طول الانتظار
شاكر لك تعليقك أخي الكريم
تحياتي،،
ماي 5, 2007 at 6:23 م
أهلا بك أختي بنت الروح
شاكر لك زيارتك لي و تعليقك
بالفعل.. مكتبة البترول من افضل المكتبات التي زرتها
والتي لا تتعدى مكتبة مدرستي ، و المكتبة العامة بالطائف و التي كانت مقفلة طول الوقت!
و التجديدات الأخيرة قبيل تخرجي في مكتبة البترول ممتازة
محرك بحث جديد، منطقة لشرب القهوة و غير ذلك..و اكيد تغير فيها الكثير بعد تخرجي
ربما لا تكون متنوعة ذاك التنوع.. لكن لشخص علمي -مثلي- فيها الكثير
بالمناسبة.. يبدو أن طلبة الجامعة يحاولون أخذ خميسكم منكن
أو على الأقل ابدال فترتكم من مسائية لصباحية
حتى يستخدموا المكتبة للمذاكرة لمياجرهم
🙂
الله يعينكم عليهم…مو كفاية نصف يوم فقط لكم لا و يضاربوكم عليه
للأسف أغلب الطلبة المكتبة بالنسبة لهم مكان لقراءة الجرائد و مذاكرة اختباراتهم..أو لريبورات مواد الانجلش التي يغصبون فيها على زيارة المكتبة
ربما تحتاج المكتبة لكتب مثل الموجودة في جرير و العبيكان لتجذب الطلبة إليها
أخيتي .. حذي راحتك انشري الأفكار و اسرقيها .. اذا لم تنفذ على يدك فعلى الأقل تنفذ على يد قراءك..
شاكر لك زيارتك لمدونتي المتواضعة مرة أخرى
تحياتي لك،،
ماي 6, 2007 at 6:08 م
مشروع في السعودية
ماشاءالله علييييييييييييييك فعلاً اللي بيسرق أفكارك بيصير مليونير من وراك ..
كانت في فكرة في بالي شبيهة بفكرتك وهي تحويل مكتبات المدرسة إلى مكتبات عامة بعد الدوام الرسمي لأنه لا يستفاد منها طول السنة فالأفضل إنه يستفيد منها عامة الشعب
ألف شكر على هالفكرة
🙂
ماي 6, 2007 at 11:55 م
أهلا فتاة الحزن
الله يرزقه و يزودلو في رزقه اللي يسرق المشاريع بس ينفذها و حاطط في باله خدمة الناس قبل كل شي 🙂
أعجبتني فكرتك… أتذكر قرأت فكرة مشابهة عن الاستفادة من مدارسنا بعد الدوام.. يبدو أنني سأفرد لها تدوينة كاملة.
شكرا لك على تعليقك
ماي 10, 2007 at 4:46 م
;_;
جاتني كآبه مفرطه لما شفت الصور!
ماي 11, 2007 at 11:56 م
Renoa
ههههه.. يا ترى كآبة من منظر الكتب و لا كآبة لانه ما عندنا شي زي كده في السعودية؟
إذا الصور تتعبكم يا جماعة أمسحها 😉
شاكر لك تعليقك أخيتي..
ماي 12, 2007 at 5:29 ص
ما شاء الله مقالة رائعه وفكره أروع كما هي في جميع أفكارك الناميه
وعلى طاري الكتب والقراءة هناك مشروع إلكتروني قائم على شبكة الإنترنت بأسم مركز مهارتي لتطوير الذات
وهو مركز متكامل لتدريب الناس على القراءة السريعة وعلى تطوير الذات وهو بإشتراك مجاني ويمكنك التسجيل والمبادره في الإلتحاق بالدورات والمجموعات الخاصة ثم مداولة الجلسات التي تتدرب فيها تدريبات علميه دقيقه مدروسه عالمياً
أحببت أن أفيدكم به
http://www.maharty.com
بالنسبه لتوظيف نساء اذا كان قصدك في قسم كله نساء ولا فيه اي رجال فهذا شي اكيد لازم , بس اذا كان قصدك عوائل بحيث نساء ورجال من محارمهم ويدخلون مع بعض واللي تشتغل فيه فتيات فهذا شي غلط وينافي كلامك في المقاله الأخيرة بالنسبة لتعيين خادمه 🙂
على العموم الله يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه
وشكراً لكم
ماي 12, 2007 at 10:27 م
أهلا بك أخي عبد الملك..
شكرا لك على موقع الكتب الالكترونية،
سأستفيد – وغيري – منه الكثير 🙂
توظيف النساء -المحتاجات للدخل- في غرفة القراءة النسائية (موظفة مكتبة) و لخدمة النساء في قسم العوائل.
و قصدي بالمحارم أن تكون الموظفة و زوجها -أو أخوها- يعملون في نفس القسم، لكي لا يتجرأ أحد عليها، سواء من الزبائن أو بقية الموظفين.
و أظن أنه الرجال الذين يأتون مع نسائهم في قسم العوائل سـ(يستحون) من نسائهم و لن يتطاولوا بالنظر على غيرهن. ربما!!
عموما..انت أسرق الفكرة و نفذها و لن اختلف معك في توظيف النساء. 🙂
آمين..
تحياتي و تقديري لك أخي العزيز.
ماي 18, 2007 at 12:40 م
قام أخي بعمل هذه الفكرة قبل أربع سنوات في حي الملز بالرياض. مقهى إنترنت مع أكثر من 2000 كتاب في جميع المواضيع و العلوم (الكتب حديثة من أمازون).
للأسف أقفل المشروع العام السابق لقلة المرتادين (أكثر المرتادين من طبقة المفكرين، أما الشباب فهم قلة).
المقهى إسمه (مقهى إيوانات)
ماي 19, 2007 at 7:51 م
اهلا AlMadi،،
استغرب فشل المشروع،
لمن تشوف الإقبال من الشباب على المكتبات زي جرير و العبيكان،،،
و تشوف الإقبال على الكافيهات زي د.كيف و ستاربكس،،،
تتوقع إنه لمن تجمع المشروعين في مكان واحد راح ينجح.. خاصة انه الكتب قراءتها مجانية..
(لقلة المرتادين و أكثرهم مفكرين): اش قصدك المفكرين قليل في بلدنا :p
قلت أن الكتب من أمازون، ربما يكون أحد العوامل كون الكتب باللغة الانجليزية؟؟ مدري.
شاكر لك مرورك و مشاركتنا بمعلوماتك..
تحياتي لك،،،
جوان 3, 2007 at 7:56 م
عندي فكرة زي دي الفكرة بس اقسم الكافيه قسمين للشباب والكبار والمكتبة في النص اللي يبغى يقرا بهدوء والديكور عصري وكلاسيك لارضاء الطرفين وقسم للاطفال للرسم والخزف والقراءة
بس لحد يسرقها لاني بسويها 🙂
جوان 8, 2007 at 7:40 م
اهلا منول،
و لا يهمك، لكي عندي تدوينة إعلانية خاصة بمكتبتك، انتي بس سوي المشروع و أعلمينا 😉
نورتم المدونة..
جوان 29, 2007 at 4:45 ص
[…] داخل المطار ساحة تسوق و مطاعم و كوفي شوب-مكتبة […]
جويلية 5, 2007 at 7:28 ص
انا شفت الاندلسية والفكرة جدا رائعه وفي اقبال من الناس
لانه جو رائع ومناسب لمحبي القرأة
وميزة في الاندلسية انه بيعقدو فيها محاضرات وندوات
والاشتراك فيها يضمن لك حجز قاعة الندوات اذا كنت تريد عمل محاضرة او ندوة
الفكرة اروع من رائعة
ولها ناسها 🙂
تدوينه لها أثر أن شاء الله
الصور تفرح القلب
جويلية 5, 2007 at 9:29 م
في مدينة الخبر يوجد مقهى جديد أفتتح من فترة قصيرة
و المقهى يعتبر مقهى ثقافي بالدرجة الأولى
فالمقهى يحتوي على مجموعة كبيرة من الكتب و بلغات مختلفة
و يمنع التدخين في المقهى لتقديم جو صحي لمرتادين المقهى
إسم المقهى : أوتوكاشي و أصل المقهى ياباني
و يحتوي المقهى على قسم للشباب و قسم للعوائل
لكن مشكلة المقهى أن مساحته صغيرة
أوت 19, 2007 at 4:46 ص
الفكره حلوه
بس لفت نظرى شي في الردود
يعنى عشان نبين ان احنا عرب اغلب الردود كان من الناحيه الماديه والمكسب من ورا هالمكاتب
يعنى الكل رحب فيها لانه فكره جديده ومنها مكسب رائع!!
هههههههههه
يعنى مافكرتو بأن يكون مثلاً أشتراك رمزى فقد لتوعيه
لان فيه ناس كثير مو قادره تشري كتب وهم بحاجه لمراحع خصوصاً طلاب الجامعات
او ممكن مجاناً
لتوعيه مجتمع ونشر ثقافه حلوه بينهم
وممكن مكسبك يكون من القهوه الي بتأجر لهم المكان
عموماً
فيه مقهى الاندليسه في جده صح انه صغير بس بدايه
وكل خطوه بدايه اكيد بتكون صغيرونه وراح تكبر
🙂
أكتوبر 19, 2007 at 1:13 ص
هذا مشروعي ان شاء الله ان الله اغناني ..
يمكن تخيلته أصغر لكن بنفس الفكرة و يكون نسائي فقط .
يارب حقق لي حلمي .
أكتوبر 22, 2007 at 2:37 ص
الله يوفقك يارب وبصراحه اسلوبك رائع في التقديم في خواطر وافكارك هادفه وانا اتمنى في يوم انو اسير زيك واقابلك شخصياعشان ابغا اعمل واجب طالبتو المس مني اللي هو كتابه سيره انسان لو دور في المجتمع
أكتوبر 23, 2007 at 3:12 ص
شكرا للجميع على تعلقاتكم.
ود:
في ناس لهم دور أكبر مني في المجتمع… طارق السويدان و عمرو خالد و أحمد الشقيري و غيرهم. أو مثلا صاحب موقع بنك الدم http://freeblood.com/
أو مؤسس موقع التطوع العربي:
http://www.arabvolunteering.org/corner/showthread.php?t=7510
شكرا لك أختي على كلامتك العطرة. الله يوفقنا أجمعين لطاعته و رفع أمته.
أكتوبر 26, 2007 at 4:26 ص
[…] الأكبر لمركز الكشف المبكر عن السرطان، مقابله فكرة كوفي شوب و مكتبة بحيث يكون في منتصفها منطقة تكون كمجلس لأهل الحي و […]
أفريل 13, 2008 at 4:53 م
السلام عليكم
ياليت والله !
لأنه شي يحفز عالقراءة ..وانا شخصياً رحت أندلسية وجربت الجو مرررررة يساعد عالقراءة
بالتوفيق : )
أفريل 21, 2008 at 11:27 م
رائع….رائع….رائع
كنت أفكر بنفس الفكرة من قبل شهرين…
وكل ماشرحتها لواحد ,لم أجد منه أي تشجيع.
أحدهم يقول…
المردود الإقتصادي سوف يكون ضعيف جدا…
والآخر يقول
المجتمع لا يتقبل مثل هذه الأفكار….
و..و..و..و
أخي العزيز
لو إنتظرنا رجل الأعمال الذي يملك الإستعداد لتحقيق مثل هذه الفكرة…سننتظر طويلا ولن نتحصل على شئ…
لذا فلنبدأ من الآن ..مع التركيز على الهدف الأساس وهو (نشر ثقافة القراءة)أو(توفير الأماكن المناسبة للقراء)
يكفي وجود مقهى صغير فيه جميع مايطلبة القراءمع الإتقان والجودة …
أو مقهى (قائم حاليا) حتى لو كان من المقاهي العالمية…نعرض علية إضافة الكتب في المقهى…
حتى لوإضطرينا إلى إستئجار الرفوف..
فكرة عبرت عن كل ما يجول بخاطري
أشكرك على هذه الأفكار العظيمة
جوان 9, 2008 at 10:56 م
مراحب !
بالنسبة للفكرة التي طرحت رائعة
ولا أحد يختلف عليها بل هي ابداع
وذلك باضافة ركن القراءة لما هو موجود
على واقع الكوفي شوبات
وهذا أقل ما يمكن فعلة لنشر
و تغير واقع النسخ من تلك المقاهي
التي يقتصر دورها على نقل ما هو موجود
بالغرب بحذافيرة وعدم مراعاة التصميم
أو لمسات مجتمعنا الشرقي من
صدوح لصوت موسيقى الروك في أرجاءها
أتمنى أن أجد تلك المقهي التي توفر لك الجو
النظيف الخالي من التدخين والموسيقى في نفس
الوقت مع بعض التوصيات لقراءة
بعض الاصدارات الجديدة فيه .
جوان 27, 2008 at 2:54 م
انا من اشد المعجبين بالاستاذ احمد الشقيري
وكتييير عجبتني فكرة الكافييه
أوت 21, 2008 at 1:23 ص
السلام عليكم
سبحان الله افكر بهذا المشروع من فتره خاصة اني من عشاق القهوى واحب الكتب والمكتبات وفكرت بدمجهم بمشروع واحد
اتمنى اتمنى من كل قلبي يجي يوم وانفذ المشروع
سبتمبر 2, 2009 at 4:19 م
شكرا لك
شي يثلج الصدر
ان شاء الله تعم العدوى جميع البلدان العربية:)
فيفري 3, 2010 at 12:16 م
اعجبتني الفكرة كثيرا و انوي ان اقوم بها و لكن للنساء فقط
فهل يمكنني ان اخذه هذه الفكرة
جويلية 8, 2010 at 2:06 ص
والله احمد الشقيري مبدع نفسي ازور هذا المقهى بس الشكله ان ماما ماتحب تروح مقهى مافيه شيشه وكمان اهلي كلهم اووووووووووووف ايش ذا القرف ادعولي ان ازور هذا المقهى ويكون احمد الشقيري فيه دعواتكمممممممممممممم بببببببببببببببباي
جويلية 8, 2010 at 2:20 ص
ابغى اسئلكم هل بيكون في محاضرات في شهر رمضان الجاي ومع مين والساعه كم معليش اني كثرت اسئله بس ابغى ازور هذا المقهى انا اخت روزاليندا معليش هي نسية حوف وهو المشكله مش الشكله ابغى الرد على سؤالي ضروري رمضان الجاي هو رمضان 2010 يلا باي
مارس 23, 2012 at 2:38 م
بلوهوست…
[…]نعم للقراءة – كوفي شوب و مكتبة « رجاء اسرقها… مشاريعي[…]…
أفريل 22, 2013 at 9:49 ص
فكرة جميلة
أفريل 22, 2013 at 9:50 ص
افكار جامدة فشخ
جانفي 29, 2015 at 10:29 م
فتح والى لسا ؟ واذا مافتح متى طيب؟😅